رواية المتمردة والقاسي
التصنيف روايات
انقضت ايام العزاء الثلاثه و هى العزاء بقلبها لازال مستمر ...خسرت من احبت دون ان يعطيها سبب مقنع احبها و القى بها اعترفت ان هذا لم يكن حب ..لم يكن التى قرأت عنه فى الروايات لم يكن كما اخبرها بأنه يحبها ...تيقنت انها لا تعنى له شئ...دق على باب حجرتها
كفكفت دموعها و اذنت له بالدخول...نظرت له بعيون يملئها الحزن
جلس بجوارها و هو يضمها على صدره و يعبث بخلاصتها الغجريه
على مواسياً: حبيبتى ما تزعليش هو اللى خسرك
ملك: مين عاصم ده انت تعرف ان لينا ابن عم اسمه عاصم
على : تعالى يا ملك بابا عايزك ..هيفهمنا كل حاجه
ملك: يعنى فعلا فى حاجه احنا ما نعرفهاش
هز رأسه لها بالايجاب... ملك صدقينى انا هحل كل حاجه بمعرفتى ثقى فيا انا هرجعلك سليم
نظرت له بأنكسار و هى تهم من فوق الفراش ...مش عايزاه فى حياتى ما عرفش يحافظ عليا و على حبى يبقى ما يستهلش انى اعيش معاه او اكون له
PDF تحميل رواية المتمردة والقاسي
0 comments:
إرسال تعليق